نقوم بتقديم أفضل خدمة للحالات وأستخدام أساليب تعتمد على فنون علاجية حديثة و متطورة وقائمة على مناهج علمية فريدة وتتمثل الأهداف فيما يلى :
الرجوع إلي الحياه بشكل طبيعي و بدون إدمان.
توافر البيئة المستقرة فى مركز أعادة التأهيل البعيدة عن أى ضغوط أو مشاكل خارجية للتركيز فى العلاج.
وجود الفريق العلاجى المختص طوال الوقت ومتابعة الحالات بصورة مستمرة.
التعلم عن الإدمان ، مخاطره ، طرق التغلب عليه وعدم الإنتكاس.
يعرف المريض طرق العيش بلا إدمان و معرفة الأدوات التى يمكنه إستخدامها لمنع الرجوع إليه مرة أخري وذلك هو مفتاح أى مدمن يحاول التعافي من الإدمان.
المساندة القوية للمريض من خلال مجموعات الدعم والعلاج والتشجيع على التغيير والوصول إلى الهدف.
تعليم المريض مهارة التخطيط وكيفية وضع الأهداف وتنظيم الوقت وأدارة حياته بشكل جيد.
تعليم المريض التخلى عن أسلوب حياة التعاطى وتغيير نمط حياته و الأستمتاع من خلال التعافى والتبطيل .
مساعدة المريض على ملىء اليوم بسلسلة من الأعمال والمسؤؤليات مثل حضور الجلسات العلاج الجماعي و جلسات العلاج الفردي و محاضرات حول الإدمان أو بعض المواضيع الأخري مثل التغذية السليمة و انماط الحياه الصحية.
تميز المركز الخاص بنا بالخصوصية العالية وحفظ أسرار كل مريض وهذا له تأثير جيد جداً على الحالة النفسية و المزاجية للمريض والتى من شأنها أن تساعدة على التعافي بشدة.
يوجد لدي مركز الريادة لعلاج الادمان والطب النفسي الكثير من المميزات التي تعطيه الافضلية ومنها :
المدمن مريض يرفض التعامل مع الواقع ومع ضغوطات الحياة ومشاكلها فيصاب بالتوتر والاكتئاب والقلق ويهرب إلى المواد المخدرة وهو لا يعلم أن هروبه إلى المخدرات والادمان ما هو إلا هلاك للنفس وتدمير لذاته ولعائلته وابنائه والمجتمع ككل ويصبح أسيراً لادمان المخدرات، ولذلك عند العلاج يجب أن يتم تقديم برامج علاجية نفسية وسلوكية لتعديل وإصلاح ما افساده الادمان في نفسية الشخص
عندما يأخذ أهل المريض قرار العلاج يبدأ في البحث عن مصحات علاج الادمان ويجب أن يركز العلاج على برامج علاج الادمان على تعديل سلوك المدمن وتوعيته بأضرار المخدرات، وتعديل سلوكيات الادمان السلبية إلى سلوكيات ايجابية جديدة بأستخدام العلاج المعرفي السلوكي، وأيضا يساهم العلاج النفسي في علاج أي اضطرابات نفسية سببها تعاطي المخدرات كالاكتئاب والذهان والفصام والوسواس القهري والاضطراب الوجداني.
توفر مؤسسة الريادة للطب النفسي وعلاج الإدمان أعلي درجات الخصوصية والسرية تبدأ من لحظة وصول المريض أو احد أفراد أسرته إلى المصحة مروراً بكل مراحل التعافي حتى خروجه .
لا تختلف الرعاية الطبية، حيث يحصل كل مريض على الرعاية الطبية اللازمة.
بالطبع لا، يختلف البرنامج العلاجي على حسب حالة المريض الصحية والنفسية، وطبيعة المادة التي يتعاطاها، وعدة عوامل أخرى.
إقناع المريض يبدأ باحتوائه والتقرب منه، وتوصيل مفهوم أن الإدمان مرض وليس إنحراف سلوكي ويجب العلاج منه.
